أعلنت وزارة الـتربيـة والتعليم أسماء الـطلبـة أوائل الـصف الـثاني عشر الـإماراتيين فـي اختبار الـإمارات الـقياسي (EmSAT) والذي شمل مواد الـرياضيات والفيزياء واللغتين الـعربيـة والانجليزية.
وتضمنت قائمة أسماء الـأوائل أربعـة طلبـة مـن مدارس الـتكنولوجيا الـتطبيقية، واثنين مـن الـمدارس الـخاصة، وأربعـة طلبـة مـن الـمدارس الـحكومية، على مستوى الـدولة
وأوضحت الـوزارة أن الـامتحان هو منظومة اختبارات وطنيـة قياسيـة إلكترونيـة تحت مسمى «اختبار الـإمارات الـقياسي EmSAT»، الـذي يعد الأول مشروع وطني للاختبارات الـمعياريـة الـإلكترونيـة الـمبنية، وفق معايير وطنيـة جرى وضعها اعتماداً على مواصفات الـمنظومة الـأوروبية، لتكون قادرة على قياس الـمهارات بشكل مستقل عـن الـمنهاج
ولفتت إلى أن اختبار الـامارات الـقياسي EmSAT يأتي استجابـة لعمليـة الـتطوير الـشاملـة للتعليم فـي الـدولة، بهدف توفير معلومات دقيقـة وحاسمة لصناع الـقرار والقيادات الـتعليميـة عـن كامل الـمنظومة الـتعليميـة فـي الـدولـة لاتخاذ الـقرارات الـضروريـة لتحسين الـنظام، مشيرة إلى الـانعقاد الـدوري والمتقارب لاختبار الـإمارات الـقياسي EmSAT، يوفر طريقـة فعّالـة لمراجعـة مستويات الـتقدم فـي الـمدارس، وفي نظام الـتعليم عموماً خلال مدّة زمنيـة معينة.
وقالت الـوزارة فـي تصريحات للصحفيين: "إن الـطلبـة والمدرّسون سيتمكنون مـن خلال الـاختبار الـحصول على معلومات موثوق بها بشأن مواطن الـقوة فـي أدائهم فـي الـموادّ الـدراسيّة الـمختلفة؛ فضلاً عـن الـجوانب الـتي تستوجب الـتحسين، وتمكن أولياء الـأمور مـن متابعـة تطور أبنائهم الـأكاديمي عـن كثب".
وأوضحت أن الـمشروع يعد ثمرة جهود مستمرة ودؤوبـة وتعاون وثيق بين قطاعات وإدارات وزارة الـتربيـة مع إدارة الـاختبارات الـوطنيـة والدوليـة ومشاركـة ودعم واسع مـن مؤسسات تعليميـة وطنيـة عديدة ساهمت بكفاءاتها الـتربويـة فـي بلورة معايير اختبار الـامارات الـقياسي EmSAT.
وذكرت الـوزارة أن الـجهود تنصب حالياً على تحقيق الـأجندة الـوطنيـة لدولـة الـإمارات ورؤيتها 2021، ومئويتها 2071 فيما يخص تطوير الـمنظومة الـتعليمية، وتحقيق أفضل معايير الـجودة فـي الـمدرسـة الـإماراتية، ويأتي هذا الـتغيير مواكباً للمستجدات الـتعليميـة وضمـن الـمساعي لإيجاد نظام تقييم معياري مستند إلى أفضل الـممارسات الـعالميـة والمعايير الـدوليـة فـي استخدام نتائج الـتقييم فـي الـمتابعـة والتقويم وتحسين نوعيـة الـتعليم.
وتضمنت قائمة أسماء الـأوائل أربعـة طلبـة مـن مدارس الـتكنولوجيا الـتطبيقية، واثنين مـن الـمدارس الـخاصة، وأربعـة طلبـة مـن الـمدارس الـحكومية، على مستوى الـدولة
وأوضحت الـوزارة أن الـامتحان هو منظومة اختبارات وطنيـة قياسيـة إلكترونيـة تحت مسمى «اختبار الـإمارات الـقياسي EmSAT»، الـذي يعد الأول مشروع وطني للاختبارات الـمعياريـة الـإلكترونيـة الـمبنية، وفق معايير وطنيـة جرى وضعها اعتماداً على مواصفات الـمنظومة الـأوروبية، لتكون قادرة على قياس الـمهارات بشكل مستقل عـن الـمنهاج
ولفتت إلى أن اختبار الـامارات الـقياسي EmSAT يأتي استجابـة لعمليـة الـتطوير الـشاملـة للتعليم فـي الـدولة، بهدف توفير معلومات دقيقـة وحاسمة لصناع الـقرار والقيادات الـتعليميـة عـن كامل الـمنظومة الـتعليميـة فـي الـدولـة لاتخاذ الـقرارات الـضروريـة لتحسين الـنظام، مشيرة إلى الـانعقاد الـدوري والمتقارب لاختبار الـإمارات الـقياسي EmSAT، يوفر طريقـة فعّالـة لمراجعـة مستويات الـتقدم فـي الـمدارس، وفي نظام الـتعليم عموماً خلال مدّة زمنيـة معينة.
وقالت الـوزارة فـي تصريحات للصحفيين: "إن الـطلبـة والمدرّسون سيتمكنون مـن خلال الـاختبار الـحصول على معلومات موثوق بها بشأن مواطن الـقوة فـي أدائهم فـي الـموادّ الـدراسيّة الـمختلفة؛ فضلاً عـن الـجوانب الـتي تستوجب الـتحسين، وتمكن أولياء الـأمور مـن متابعـة تطور أبنائهم الـأكاديمي عـن كثب".
وأوضحت أن الـمشروع يعد ثمرة جهود مستمرة ودؤوبـة وتعاون وثيق بين قطاعات وإدارات وزارة الـتربيـة مع إدارة الـاختبارات الـوطنيـة والدوليـة ومشاركـة ودعم واسع مـن مؤسسات تعليميـة وطنيـة عديدة ساهمت بكفاءاتها الـتربويـة فـي بلورة معايير اختبار الـامارات الـقياسي EmSAT.
وذكرت الـوزارة أن الـجهود تنصب حالياً على تحقيق الـأجندة الـوطنيـة لدولـة الـإمارات ورؤيتها 2021، ومئويتها 2071 فيما يخص تطوير الـمنظومة الـتعليمية، وتحقيق أفضل معايير الـجودة فـي الـمدرسـة الـإماراتية، ويأتي هذا الـتغيير مواكباً للمستجدات الـتعليميـة وضمـن الـمساعي لإيجاد نظام تقييم معياري مستند إلى أفضل الـممارسات الـعالميـة والمعايير الـدوليـة فـي استخدام نتائج الـتقييم فـي الـمتابعـة والتقويم وتحسين نوعيـة الـتعليم.